GETTING MY أسباب الفجوة بين الأجيال TO WORK

Getting My أسباب الفجوة بين الأجيال To Work

Getting My أسباب الفجوة بين الأجيال To Work

Blog Article



على سبيل المثال، من عاشوا في فترة الكساد الكبير قد يكون لديهم تقدير أكبر للادخار مقارنة بالأجيال التي نشأت في أوقات الازدهار الاقتصادي.

تكمن المشكلة في أن عمرك ليس إلا عاملاً مؤثراً واحداً فقط على نمط وأسلوب التعامل. فهناك أيضاً عوامل مثل نوعك، ذكر أم أنثى، وعِرقك، وخلفيتك الثقافية، بالإضافة إلى حالتك الاقتصادية-الاجتماعية."

 هذا الغلاء يتسبب في انشغال الأب بالعمل على حساب دوره في مشاركة أبنائه أبسط مواقفهم الحياتية اليومية، مما يخلق حالة من عدم الانسجام والشعور بالغربة والوحشة بينهم، وتصبح العلاقة بين الأب وأبنائه علاقة مادية بحتة، تفتقر إلى جانب الحب والعطف والاحتواء.

"التاريخ هو سلسلة من الأجيال التي تحاول فهم بعضها البعض."

ظهور وسائل التواصل الاجتماعي: وقد أدت إلى تغيرات كبيرة في طريقة تواصل الناس مع بعضهم البعض، ما خلق فجوة بين الأجيال.

( فجوة الأجيال ) والتي تعرف أيضاً بمسمى ( الفجوة الجيلية ) هي تلك المسافة الزمنية التي تكون بين جيل وآخر وما يصاحب تلك المسافة من متغيرات و معتقدات وأيضاً من اختلافات في الآراء والقيم والاحتياجات .

كييف تحث دمشق على طرد القوات الروسية، واشتباكات بين "قسد" وفصائل مدعومة من تركيا في منبج وسد تشرين

فئة الشباب هي الفئة الأكثر قدرة على تنمية المجتمعات، فالشباب يمثل القوة والحيوية والطاقة والابتكار والإنتاج والتطوير، وقوة المجتمعات من قوة شبابها، لذلك يجب أن يتلقى هؤلاء الشباب رعاية خاصَّة لإعداد جيل قادر على التطوير والتغيير.

وتتعدد أسباب الاختلاف بين الأجيال القديمة والجديدة، فالآباء غاضبون من أبنائهم والأبناء غاضبون من آبائهم، وهذا الاختلاف في الواقع اليومي قد يخلق نوعًا من المواجهة والتصادم، ويعود ذلك إلى:

الوعي الجيلي هي طريقة أخرى للتمييز بين الأجيال التي عملت بنظرية العالم الاجتماعي كارل مانهايم، فالوعي الجيلي هو ادراك مجموعة من الأشخاص تواجدهم بين مجموعة مختلفة يمكن تمييزها عن طريق القيم والاهتمامات المشتركة، ويمكن أن يجلب التغير الاجتماعي والاقتصادي والسياسي الوعي بالاهتمامات والقيم المشتركة للأفراد الجيل الواحد الذين لديهم تجربة حول هذه الأحداث مع بعضها البعض فبالتالي تشكل لدينا وعي جيلي، ويمكن أن تؤثر هذه الأنواع من التجارب على نمو الفرد في سن صغير، وتمكنه من البدء بصنع تفسيرات خاصة به عن العالم استناداً بالمواجهات الشخصية التي تضعه بعيداً عن الأجيالٍ الأخرى.

لاحظ العالم الاجتماعي كارل مانهايم أن اختلافات الأجيال تكون في انتقالهم من مرحلة الشباب إلى مرحلة البلوغ، وقد درس علماء الاجتماع الطرق التي تفرق الأجيال عن بعضها البعض ليس فقط في المنزل بل في المناسبات الاجتماعية أو في الأماكن الاجتماعية (كالكنائس والنوادي، ويقصد أيضاً «مراكز لكبار السن» و «مراكز للشباب»).

تبديل الأدوار: في بعض الأحيان يمكن اللجوء إلى تبديل الأدوار بين الآباء والأبناء، حيث عندما لا يستطيع الابن تقبل ما يريده الوالد، يمكن البحث عن طريقة تجعل من الأبناء تفهم مخاوف الأبوين وأن الدافع لتصرفات الأبوين هو ???????? الحب للأبناء والخوف على مستقبلهم.

أمثلة على ذلك تشمل تغيرات في النظرة إلى دور المرأة، مفهوم العائلة، والزواج.

وبرزت أيضًا ظاهرة جديدة في المجتمع، أثرت على الصحة العقلية للشباب، وربما تجاوزت تأثيرها على الشباب إلى الجيل الأكبر منهم، وهي ظاهرة الألعاب الإلكترونية، أمثال “بابجي” و”الحوت الأزرق”، حيث أثرت هذه الألعاب بالسلب على تماسك الأسرة وهددت استقرارها، بعد أن تسببت في عزلة اجتماعية شديدة للشباب الذين استغنوا بها عن التواصل المباشر مع المجتمع، ووَصَل تعلقهم بها إلى حد الإدمان.

Report this page